زوجين قضو 60 عاماً بدون مشاكل ... والسبب غريب
زواج استمر لمدة ستين عاماً بدون مشاكل سمعت صحيفة مشهورة بهذه الجيزة التي استمرت لمدة ستين عاماً ، و زادت الدهشة عندما وصلت تقارير المراسلين تقول أن الجيران أجمعوا على أن الزوجين عاشا حياة مثالية ، و لم تدخل المشاكل أبداً إلى بيت هذين الزوجين السعيدين .
هنا أرسلت الصحيفة أكفأ محرريها ليعد تحقيقاً مع الزوجين المثاليين ،
المحرر قرر أن يقابل كلا الزوجين على انفراد ، ليتسم الحديث بالموضوعية و عدم تأثير الطرف الآخر عليه .
و لم يعود الفضل في ذلك ؟
يعود ذلك إلى رحلة شهر العسل!!!
فقد كانت الرحلة إلى أحدى البلدان التي تشتهر بجبالها الرائعه ،
و في أحد الأيام ، استأجرنا بغلين لنتسلق بهما إحدى الجبال ، حيث كانت تعجز السيارات عن الوصول لتلك المناطق . و بعد أن قطعنا شوطاً طويلا ، توقف البغل الذي يركبه زوجي و رفض أن يتحرك ،
غضب زوجي و قال : هذه الأولى
ثم استطاع أن يقنع البغل أن يواصل الرحلة .
بعد مسافة ، توقف البغل الذي يركبه زوجي مرة أخرى و رفض أن يتحرك
غضب زوجي و صاح قائلا : هذه الثانية
ثم استطاع أن يجعل البغل أن يواصل الرحلة
بعد مسافة أخرى ، وقف البغل الذي ركبه زوجي و أعلن العصيان كما في المرتين السابقتين ،
فنزل زوجي من على ظهره ، و قال بكل هدوء : و هذه الثالثة .
ثم سحب مسدساً من جيبه ، و أطلق النار على رأس البغل ، فقتله في الحال
ثارت ثائرتي ، و انطلقت اوبخه ،
لماذا فعلت ذلك ؟
كيف سنعود الآن ؟
كيف سندفع ثمن البغل ؟
انتظر زوجي حتي توقفت عن الكلام ، ونظر إليّ بهدوء و قال :
هذه الأولى ……..!!!!!!
ومن يومها وأنا ساكتة ولم انطق بعدها و لم اجادله في شيء !
ها نحن أتممنا ستون عاما بدون مشاكل .........
زواج استمر لمدة ستين عاماً بدون مشاكل سمعت صحيفة مشهورة بهذه الجيزة التي استمرت لمدة ستين عاماً ، و زادت الدهشة عندما وصلت تقارير المراسلين تقول أن الجيران أجمعوا على أن الزوجين عاشا حياة مثالية ، و لم تدخل المشاكل أبداً إلى بيت هذين الزوجين السعيدين .
هنا أرسلت الصحيفة أكفأ محرريها ليعد تحقيقاً مع الزوجين المثاليين ،
المحرر قرر أن يقابل كلا الزوجين على انفراد ، ليتسم الحديث بالموضوعية و عدم تأثير الطرف الآخر عليه .
و بدأ بالزوجة سيدتي ، هل صحيح أنك أنت و زوجك عشتما ستين عاماً في حياة زوجية سعيدة بدون أي منغصات ؟
نعم يا بنيو لم يعود الفضل في ذلك ؟
يعود ذلك إلى رحلة شهر العسل!!!
فقد كانت الرحلة إلى أحدى البلدان التي تشتهر بجبالها الرائعه ،
و في أحد الأيام ، استأجرنا بغلين لنتسلق بهما إحدى الجبال ، حيث كانت تعجز السيارات عن الوصول لتلك المناطق . و بعد أن قطعنا شوطاً طويلا ، توقف البغل الذي يركبه زوجي و رفض أن يتحرك ،
غضب زوجي و قال : هذه الأولى
ثم استطاع أن يقنع البغل أن يواصل الرحلة .
بعد مسافة ، توقف البغل الذي يركبه زوجي مرة أخرى و رفض أن يتحرك
غضب زوجي و صاح قائلا : هذه الثانية
ثم استطاع أن يجعل البغل أن يواصل الرحلة
بعد مسافة أخرى ، وقف البغل الذي ركبه زوجي و أعلن العصيان كما في المرتين السابقتين ،
فنزل زوجي من على ظهره ، و قال بكل هدوء : و هذه الثالثة .
ثم سحب مسدساً من جيبه ، و أطلق النار على رأس البغل ، فقتله في الحال
ثارت ثائرتي ، و انطلقت اوبخه ،
لماذا فعلت ذلك ؟
كيف سنعود الآن ؟
كيف سندفع ثمن البغل ؟
انتظر زوجي حتي توقفت عن الكلام ، ونظر إليّ بهدوء و قال :
هذه الأولى ……..!!!!!!
ومن يومها وأنا ساكتة ولم انطق بعدها و لم اجادله في شيء !
ها نحن أتممنا ستون عاما بدون مشاكل .........
ساهم في نشر الموضوع للفائدة:
شارك الموضوع
التسميات:
قصص إجتماعية
شبكةابويوسف
عالم من الثقافة والمعرفة والقصص والعبر الهادفة والخطب و المحاضرات والبرامج و الإضافات و الشروحات و كل ما يفيد ويحافظ على صحتك ومجموعة منتقاة من أضخم وأقوى المواضيع في مجالات متعددة
إقرأ أيضا مواضيع مشابهة
قصص إجتماعية
0 تعليقات